دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الكسبي لـ"رم": استمتع "بقلي البطاطا" وهذا المطلوب من السياسيين .. ! فيديوماذا طلب خوري من الرئيس .. ؟الليمون يكشف للملاعب تفاصيل النقل المجاني لمباراة النشامىعياصرة: إسرائيل تغيّر سياستها وتستخدم الحرب متى شاءت ورهان حماس خاطيءلغز استمر 60 عاما .. اليوم موعد كشف حقيقة اغتيال جون إف.كينيديتفاصيل اختلاس موظف في وزارة أكثر من مليون دينارماكرون: فرنسا تدعم الأردن وتتضامن مع قلقه ومخاوفهالملك من فرنسا : الانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات في القدس تزيد من حدة التوتر .. بث مباشراقتراب العيد ينعش الأسواق وعلان لـ"رم": هذه أبرز التحدياتالأرصاد لـ"رم": كتلة هوائية باردة وامطار .. وهذه حالة الطقس نهاية الأسوعالفلك الدولي: رؤية هلال شوال في 29 آذار "مستحيلة" وعيد الفطر الاثنينالبنك العربي يدعم برامج تكية أم علي خلال شهر رمضان المباركاعتماد عمان الأهلية كمركز معتمد لتدريس برامج بيرسون BTEC الدولية"زين" تطلق عرض "Global M2M" لتسريع انتشار الأجهزة المتصلة في أسواق الشرق الأوسطمجلس الوزراء ينعقد في مأدبا ويقدم رؤية تنموية لهاالحوثيون يتبنون هجوما ثالثا على حاملة طائرات أميركيةبالتعاون مع الأطفال المبدعون استضاف البنك الاردني الكويتي في مسرحه عرض" مسرحية حارة السمسمية الصحبة الحلوة"ماكدونالدز الأردن - تجتمع بموظفيها في الإفطار السنويالقبض على 13 تاجرا للمخدرات خلال التعامل مع عدد من القضايا النوعيةرتبة الاستاذية للبروفسور الزميل هاني البدري
التاريخ : 2019-03-16

إلى متى هذة الميوعة ؟


الراي نيوز
ما هذا التشهير بالوطن ومؤسساتة ؟
ما هذا الغمز واللمز الذي يطال كل مكونات الدولة حتى نظامنا السياسي ؟
ما هذا الهتاف بالشتم والإتهام في وسط عمان ؟
ما هذه الفوضى وهذا الهوان الذي نعيشه في كل يوم ، صبحاً ومساءً ، بما نسمع أو نقرأ أو نشاهد ؟
ما هذه الأجواء التي تكاد تسيطر على الأجواء عبر وسائل التواصل ، وكأن البلد قد إنتهى ؟
لماذا داء الصمت ينخر جسد الدولة ، وكأن على الرؤوس الطير المستطير ؟ 
ما هذا الإتهام والتشكيك ، الذي طال الوطن وإنجازاتة وحتى أهل البلد ؟ والكل أضحى طاعناً أو مطعون ! 
ما هذة سياسة الإبداع في تخريب البلد والسير به نحو الهاويه ؟
ما هذة الفنون التي تمارسها الحكومة بعجزها وفشلها ، وكأنها بحملة علاقات عامة بديلاً لإصلاح ونهضة ، وتصريحات وتبريرات تصنع المزيد من الإحتقان والإستفزاز ؟
لماذا الدولة فاعلة وناجحة بسياستها الخارجية ، والداخل يتهاوى بعجز سلطاتها وفقدان الشعب الثقة بأدائها ، وكأن الدولة فاشلة أو فاسدة ، وهل هذا هو المراد ؟
وما هذة الحكومات تأتي وتذهب وكأنها شلل من المحاسيب والاصدقاء ، أو من النائمين والكسالى على وصف ملك البلاد ؟
ما هذة الحكومات المتخندفة بأبراج عاجية عن هموم المواطن وقضاياه ، ونقمة الشعب تتصاعد ، حتى أصبح الوزير يستعين بقوات مدرعة لمغادرة المكان ؟
إلى متى لا نرى آليات تنفيذ لكتب التكليف السامية ، أو استراتيجيات بقيت مطوية في الأدراج ، وأوراق ملكية نموذج للدولة الحديثة أصبحت للإحتفال والإبتهاج ؟
إلى متى يبقى عجز المسؤول ، مبرراً لغياب الحلول ؟ وهل فعلاً وصلت الدولة إلى الحائط المسدود في إيجاد حلول للبطالة والفقر ونوعية الخدمات للمواطنين ؟ أم هو عجز المسؤول بخيارات اسماء بائسه وفق المصالح والأهواء على حساب خدمة المواطن وإعلاء شأن الوطن ؟ 
هل نحن دولة ناشئه ، أم عراقة في الدستور والقانون والنظام ؟ فما بال هذه المنظمات تجوس كل شأن ، حتى كادت أن تصل إلى كل دار ؟ 
نقدر دقة المرحلة وظروفها الحرجة على الوطن . ولكن هل نسكت على هذه الميوعة والإنفلات بإضعافنا والوطن على حد السيف في معركة المصير والوجود ؟
هل نصمت على هذه الإستهانة بمستقبل الوطن ؟ فالكيان والنظام يجب أن يبقى محفوفاً بالكرامة والبقاء ، والأردنيون يقاتلون دونهما بشراسه ... فالوطن هو الشرف ، ولا قيمه عند الأردنيين تستحق التضحية حد الموت ، دون الشرف 
السكوت خذلان للوطن ، والصمت خيانة للكيان والنظام والدولة الأردنية ورسالتها ...
#الأردن #وطن #المملكة_الاردنية_الهاشمية
#د.احمد_الشناق

عدد المشاهدات : ( 7858 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .